قاموسي لا يحمل إلا الآهات.
والذكرى والماضي لا تحمل إلآ الأحزان
وأفكـآري....لحظاتي ...مشاريع بكاء
خلفي دموع .وأمامي دموع
وبيدي مظلة تحرق القلوب
أسير خطوتي ,وتتلو خطوتي أهزوجة همس للزمن القديم
طريقي لأي مكان حزين.
دفتري ,كتابي,قلمي,وكل ما في حقيبتي ..
تمردٌ حزين
خلفي دوما تمتمات الأسى
لا أرضى للفرح في
..هي أسماء ألم
تموت أغصان الشوق ..تنتهي القصص
وتطول الرواية في حياتي..
جوه واحدة. . والحياة واقفة
الصمت حياة ... والنطق إنتحار
والعمر القادم كمغامرة.
ويختلط صوتي لموج الدجر
وتحمل الريح همومي
وتذريها بذورا في سنيني
هنـآ.....كنت!
هنا أكون.....
هنا نسياني .. لا يذكرني
وأغيب وأحمل غصنا وحزنا.
وفكرا هارب شارد
وأقف نقطة بين القادم والراحل
وتغيب الملامح..
وأعود أحمل قلما ..وكلمة.
وخاطرا تـائه
وأرى الحياة وردة ذابلة ..
رغم كثرة سقياها ...
وراءها حلم عابر...
ينتهي ب
صول لأبوابه